من خلال توفير فرص التعلم المستمر، يمكن للشركات تطوير مهارات موظفيها وتمكينهم من تقديم أفكار جديدة.
تقييم الأفكار: تتمثل هذه المرحلة في تحديد الأفكار الجيدة والمناسبة للحل المرجو، وتحديد العوامل الرئيسية التي تؤثر في نجاح الأفكار.
ثم تشجيع الابتكار من خلال المكافآت: يمكن تحفيز الإبداع من خلال توفير مكافآت تشجع الموظفين على الابتكار.
تشجيع التجربة والخطأ: يجب تشجيع الموظفين على التجربة والخطأ والتعلم من الأخطاء.
وبين التمسك الأعمى بآراء واعتقادات الآخرين، والخوف من نظرة المجتمع إلينا والسعي إلى كسب المظهر الاجتماعي الراقي، وبين قلة وعي قدراتنا وطاقاتنا، واعتمادنا طريقة التفكير الأحادية؛ ابتعدنا عن شُغُفنا، وتخلينا عن أحلامنا، وتحولنا إلى مجرد آلات تقليدية لها دور معين لا تفكر في الخروج عليه مطلقاً.
بالإضافة إلى ذلك، يتطلب التفكيْر الإْبداعي الاهتمام بالتفاصيل والتحليل، والقدرة على الاستماع للآراء الأخرى وتقبلها، والجرأة على المخاطرة وتجربة الأفكار الجديدة، والتفكير خارج الصندوق والابتكار في الحلول.
لكل موظف اهتماماته وأولوياته التي تحفزه على تقديم عمله بشكل مناسب، لذلك لا بد من فتح خط اتصال نور الإمارات مع الفريق ومعرفة الأشياء التي تلهمهم، إذ يساعد ذلك على بناء ثقافة شاملة تدعم إبداعهم.
ثم توفير وقت للتفكير الذاتي، حيث يستطيع الموظفون تقديم أفكارهم ورؤيتهم الشخصية حول مجال العمل.
تعتمد هذه التقنية على مبادئ ميكانيكا الكم بدلاً من القواعد التقليدية المستخدمة في الحواسيب الحالية...
هذا يشجع الموظفين على التفكير بشكل إبداعي وتطوير حلول مبتكرة.
أفكار مشاريع صغيرة ناجحة في الوطن العربي.. لا تحتاج لرأس مال ضخم
عندما يشعر الموظفون بأن جهودهم تُقدّر، فإنهم يصبحون أكثر حماسًا لتقديم أفكار جديدة والعمل بجدية لتحقيق الأهداف.
كن صبوراً، وذا فضول بالمعرفة، واصنع بصمتك الخاصة في المجال الذي تعمل فيه.
الفكرة الإبداعية:إنشاء ثقافة مؤسسية تقوم على مبدأ أن كل موظف يجب أن يكون جزءًا من تجربة العميل، مع التركيز على خدمة العملاء الاستثنائية.